اجتمع رئيس البعثة العراقية لأولمبياد باريس الدكتور هردة رؤوف، مع اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية التي من المقرر أن تحتضن فعالياتها العاصمة باريس صيف العام الحالي.
رئيس البعثة العراقية بحث مع اللجنة المنظمة لأولمبياد باريس إجراءات التسجيل الخاصة بالرياضيين والرياضيات الذين سيمثلون العراق في المنافسات الأولمبية، فضلاً عن مناقشة الأمور كافة المتعلقة بالمشاركة العراقية في المحفل الكبير الذي سيشارك فيه آلاف الرياضيين من جميع دول العالم، كما قدّم السيد الأمين العام للجنة الأولمبية السيد هيثم عبد الحميد، شرحاً تفصيلياً يتضمن الإجراءات كافة الخاصة بتسجيل أعضاء البعثة العراقية للجنة المنظمة.
واستمع الوفد العراقي، الذي ضم أيضاً الأمين العام للجنة الأولمبية الوطنية العراقية السيد هيثم عبد الحميد، والسكرتير الأول في السفارة العراقية بفرنسا السيد أرشد مظهر علي، للملاحظات التي قدّمها أعضاء اللجنة المنظمة لدورة الألعاب الأولمبية من أجل أن تكون المشاركة العراقية بأفضل صورة خلال المنافسات المقبلة.
اختتام ورشة الإعلام للمنسقين والعاملين في المؤسسات الرياضية
بحُضورِ عضوي المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الوطنية العراقية الدكتور حسين العميدي وباسم أحمد، اختتمت اليوم فعاليات الورشة الإعلامية التي نظمتها الأكاديمية الأولمبية للعاملين في الإعلام الأولمبي والمؤسسات الرياضية، وعلى مدى يومين في مقر اللجنة الأولمبية، حيث تحدث الدكتور هادي عبد الله في بداية الجلسة عن المتحف الأولمبي العراقي الذي أسس بجهود شخصية من قبل الصحفي الكبير الدكتور ضياء المنشيء، وكيف تمكن وبصعوبة بالغة من الحصول على المعلومات التي ساهمت بكتابة الأرشيف الأولمبي للفترة من 1948 ولغاية 2008 من خلال كتابه (الحركة الأولمبية في العراق) ، ومن ثم تبعها تكملة كتابة الأرشيف الأولمبي للعراق بإصدار مطبوع جديد بعنوان (رياضة الإنجاز العالي) للكاتبين محمد عبد الوهاب وأحمد عبد الوهاب اللذين أكملا كتابة الأرشيف الأولمبي للفترة من 2008 ولغاية 2023 برعاية الأكاديمية الأولمبية.. بعدها ألقى الدكتور هادي عبد الله، مدير الأكاديمية الأولمبية، محاضرته بعنوان (آليات توفير المضمون الأولمبي لوسائل الإعلام) والتي تضمنت شرحاً وافياً لموضوع تقديم مضمون البرنامج الإعلامي، والذي يوضح مدى العلاقة بين الإعلامي والمؤسسة التي يعمل بها، وما تجنيه المؤسسة الإعلامية من عمل منسقها الإعلامي.
عبد الله أكد على عملية التأطير للحدث المهم والأهم في الخطاب الإعلامي، وضرورة بروز أهداف المادة الإعلامية.
وحثّ عبد الله الزملاء الصحفيين على ممارسة دورهم في تقديم النقد الإيجابي البنّاء من دون الالتفات إلى الأمور الجانبية التي تحدّ من حرية أقلامهم.
وفي القسم الثاني من المحاضرة، وبتقنية الاون لاين، استعرض الإعلامي رافق العقابي، المقيم في مدينة سدني الأسترالية، تجربته في مجال العمل الصحفي والتنسيق الإعلامي في تغطية البطولات الكبرى، حيث تحدث العقابي عن طريقة الحصول على الباج الإعلامي في البطولات المعتمدة دولياً وآسيوياً، إضافةً الى التأكيد على عملية التقديم عن طريق البحث عن مواقع البطولات، ومن ثم التواصل مع اللجان الفنية المسؤولة عن إصدار الاعتمادات الخاصة بالصحفيين.
وفي اختتام الجلسة الحوارية، قدّم الدكتور “هادي عبد الله” شكره وتقديره العاليين للزملاء الذين حضروا الورشة الإعلامية التي أقامتها الأكاديمية في اللجنة الأولمبية العراقية.
إختتام اليوم الأول من ورشة الاعلام في المؤسسة الرياضية
بحضور النائب الثاني لرئيس اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية السيد سمير الموسوي، وأعضاء المكتب التنفيذي، الدكتور حسين العميدي، والدكتور هيردة رؤوف، والسيد إبراهيم خليل الحويش، والأمين العام للجنة الأولمبية السيد هيثم عبد الحميد، إنطلقت اليوم فعاليات الورشة الاعلامية التي تنظمها الأكاديمية الأولمبية العراقية للعاملين في الاعلام الأولمبي والمؤسسات الرياضية، على مدى يومين في مقر اللجنة الأولمبية.
و افتتح الورشة النائب الثاني السيد سمير الموسوي، مشيداً بجهود الأكاديمية في إقامتها، متمنياً الاستفادة القصوى من مفرداتها لما تتضمنه من مواد علمية نظرية وتجارب ميدانية لشخصيات إعلامية مهمة.
وبدأت الجلسة الأولى للورشة بعرض وثائقي تناول تأسيس اللجنتين الأولمبية الدولية والأولمبية الوطنية العراقية، مركزاً على مبادئ الميثاق الأولمبي.
بعدها ألقى الدكتور هادي عبد الله، مدير الأكاديمية الوطنية العراقية، محاضرة بعنوان (الشخصية الاعلامية في المؤسسة الرياضية)، استعرض، من خلال عشرة أسئلة وأجوبتها، واقع العمل في إعلام الأولمبية ومؤسساتها وعموم المؤسسات الرياضية من شتى النواحي للعاملين الاعلاميين في الجوانب النفسية، لبناء الشخصية الاعلامية، والثقافية والادارية بما يساعد على الارتقاء بالحركة الرياضية.
وفي المحاضرة الثانية بتقنية الأون لاين ، إستعرض الإعلامي المعروف الأستاذ سامي الامام، تجربته في مجال العمل الصحفي عبر أكثر من ثلاثين عاماً مركزاً على عمل المنسق الاعلامي من خلال تجربته الشخصية المهنية في مجلس دبي الرياضي على مدى ستة عشر عاماّ، ذاكراً تفاصيل يوميات المنسق الاعلامي في تنظيم أو حضور الأحداث الرياضية الكبرى داخل البلد وخارجه.
وأعرب المشاركون في اليوم الأول من الورشة عن تقديرهم العالي للجهود التي بذلت في التنظيم، وللمعلومات الجديدة التي حصلوا عليها من خلال المحاضرات.
وذكرت السيدة هنادي محمد، مسؤولة التنسيق والترجمة في الأكاديمية “إن اليوم الثاني للورشة سيتضمن عرض فيلم وثائقي عن المتحف الأولمبي العراقي، ومحاضرة للدكتور هادي عبد الله بعنوان (آليات توفير المضمون الأولمبي لوسائل الاعلام)، ومحاضرة للصحفي الأستاذ رافق العقابي بتقنية الأون لاين من سيدني الأسترالية، يتناول فيها تجربته العملية في التنسيق والتغطية أثناء العمل والأحداث الرياضية الكبرى”.
عقدت اللجنة المكلفة من المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الوطنية العراقية إجتماعاً موسعاً مع ممثلي سبعة اتحادات رياضية، وذلك لمناقشة مناهج الاتحادات الوطنية، وكان الاجتماع برئاسة النائب الثاني لرئيس اللجنة الأولمبية السيد سمير الموسوي، وعضوية السيد عبد السلام خلف عضو المكتب التنفيذي والمستشار الفني لرئيس اللجنة الأولمبية السيد تيرس عوديشو.
وقال الموسوي في تصريح للمكتب الإعلامي “إن اللجنة المكلفة ناقشت ظهر اليوم الثلاثاء مناهج اتحادات (كرة السلة، البليارد، كرة الطاولة، الركبي، الكيك بوكسيغ، الكاراتيه، الجوجيستو)
وبين” إن عمل اللجنة مستمر ومتواصل مع الاتحادات الرياضية لغرض مناقشة ودراسة المناهج السنوية الخاصة بهم”.
وأضاف “إن اللجنة استمعت الى تفاصيل وافية عن المشاركات والمعسكرات والبطولات المحلية والخارجية، وأبدت عدداً من الملاحظات بعد تدقيق المناهج المقدمة، وآلية الصرف وفق الضوابط المعمول بها في الاتحادات الرياضية”.
وأشار الموسوي إلى” إن الاتحادات قدّمت تصوراتها التفصيلية للجنة المكلفة بمناقشة الملفات التي تخص الجانب المالي، كي تستطيع القيام بواجباتها على أفضل حال والسير صوب الإنجاز”.
هذا وحضر الاجتماعات عضو المكتب التنفيذي للجنة الأولمبية الوطنية العراقية الدكتور حسين العميدي.
زار رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية الدكتور عقيل مفتن، اليوم الثلاثاء، مركز التسوية والتحكيم الرياضي في مقره بالعاصمة بغداد، واجتمع مع رئيس مجلس الادارة القاضي محمد علي محمود نديم ورئيس المركز السيد زيد فارس آل سلمان.
وقال الأمين العام للجنة الأولمبية السيد هيثم عبد الحميد “إن الجانبين تدارسا بشكل مفصل عمل مركز التسوية والتحكيم الرياضي، بحسب الدعوة الموجهة من قبل مجلس القضاء الأعلى من أجل إيجاد الحلول لجميع المعوقات التي تعترض مسيرة المركز وتقوض عمله”.
وبين” إن الدكتور مفتن قدّم، خلال الاجتماع، نص الرسالة الموجهة من اللجنة الأولمبية الدولية الى مركز التسوية والتحكيم الرياضي، والتي تتضمن، وحسب المادة 42 من النظام الداخلي، الاعتراف باستقلالية وعمل المركز الذي يمثل الجهة الوحيدة المسؤولة عن فض النزاعات بين المؤسسات الرياضية في العراق والبت في القضايا المتعلقة بها”.
وأضاف عبد الحميد “إن الرؤى كانت متوحدة بين الأطراف جميعها خلال الاجتماع، بما يخص آلية ومنهاج عمل المركز والأطر القانونية المعمول بها”
وختم عبدالحميد حديثه قائلاً “إن رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية استمع بافاضة كبيرة لطروحات وأفكار القاضي محمد علي محمود نديم والسيد زيد فارس آل سلمان، كما وعد رئيس اللجنة الأولمبية بتذليل جميع الصعوبات التي تعترض عمل مركز التسوية في الفترة المقبلة”.
هذا ورافق الدكتور مفتن في زيارته، الأمين العام السيد هيثم عبد الحميد، والأمين المالي السيد سرمد عبد الإله، ومدير الأمانة المالية السيد أحمد صبري.
يذكر أن مركز التسوية والتحكيم الرياضي أُسس وفقاً لقانون اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية 29 المادة 16، وتعد خطوة تأسيس المركز علامة مضيئة ومشرقة في تأريخ الحركة الرياضية في العراق.
بحضور رئيس اللجنة الأولمبية الدولية توماس باخ تم إيقاد شعلة دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024 في مدينة أولمبيا القديمة في احتفال تقليدي يوم امس، إيذانا بالمرحلة الأخيرة من الاستعدادات التي استمرت سبع سنوات لبدء الألعاب في 26 تموز المقبل. الممثلة اليونانية ماري مينا، التي تلعب دور الكاهنة الكبرى، أوقدت الشعلة باستخدام شعلة احتياطية بدلا من مرآة مكافئة بسبب السماء الملبدة بالغيوم، لبدء سير الشعلة بالتتابع في اليونان وفرنسا. وسوف تبلغ الشعلة الأولمبية ذروتها في العاصمة الفرنسية باريس في حفل الافتتاح، والتي ستستضيف دورة الألعاب الأولمبية الصيفية للمرة الثالثة بعد عامي 1900 و1924. وقال توماس رئيس اللجنة الأولمبية الدولية: “في هذه الأوقات الصعبة التي نعيشها، مع تصاعد الحروب والصراعات، سئم الناس من كل الكراهية والعدوان والأخبار السلبية التي يواجهونها يوما بعد يوم”، وتابع باخ كلامه بالقول: نحن نتوق إلى شيء يجمعنا، إلى شيء يوحدنا، إلى شيء يمنحنا الأمل، والشعلة الأولمبية التي نشعلها هي رمز هذا الأمل.
بناءً على الدعوة الموجهة لرئيس اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية الدكتور عقيل مفتن من قبل اللجنة الاولمبية الدولية، زار الدكتور مفتن، صباح اليوم الجمعة، المتحف الأولمبي التابع للجنة الأولمبية الدولية في مدينة لوزان بسويسرا، وتزامن مع زيارة الدكتور عقيل مفتن رفع العلم العراقي في مقر المتحف، تكريماً وتقديراً له، حيث تجول الدكتور مفتن في مرافق المتحف وأقسامه، واطلع بشكل مفصل على أهم مقتنياته، ومنها الأوسمة الأولمبية التي تحققت منذ أول دورة ألعاب أولمبية أقيمت في اليونان ووصولاً إلى دورة الألعاب الأولمبية الأخيرة التي نظمتها اليابان.
وبعد نهاية زيارته، أكد مفتن عزمه إنشاء متحف أولمبي في العراق يليق بالإنجازات الكبيرة التي تحققت على مدار تأريخ الرياضة العراقية.
هذا ورافق الدكتور عقيل مفتن في هذه الزيارة، الأمين العام للجنة الأولمبية السيد هيثم عبد الحميد.
بناءً على الدعوةِ الرسميّة الموجهة من قبل اللجنة الأولمبية الدوليّة، التقى رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية الدكتور عقيل مفتن، اليوم الخميس، رئيسَ اللجنة الأولمبية الدولية الدكتور توماس باخ، في مقر اللجنة الأولمبية الدوليّة بمدينة لوزان في سويسرا.
وبحث الجانبان سُبل التعاون المشترك بين اللجنتين الأولمبيتين العراقية والدولية، وبما يخدم الحركة الأولمبية الرياضية في العراق، حيث اطلع الدكتور باخ بشكل مفصل على الخطط والاستراتيجيات التي وضعت من قبل رئيس وأعضاء المكتب التنفيذي للأولمبية العراقية، والتي تمتد لثماني سنوات حتى اولمبياد عام 2032، بعد أن تمت المصادقة عليها من قبل الجمعية العمومية في اجتماعها الأخير خلال شهر آذار الماضي، وتتضمن مراحل إعداد الرياضيين من أجل الارتقاء برياضة الإنجاز العالي، وتحقيق أفضل النتائج في المشاركات الخارجية المقبلة.
من جهته، أبدى رئيس اللجنة الأولمبية الدولية الدكتور توماس باخ إعجابه الكبير بالخطط والاستراتيجيات التي وضعتها الأولمبية العراقية، واستعداد اللجنة الأولمبية الدولية لتقديم الدعم المطلوب، وتسهيل كل الجوانب الفنيّة للعراق ورياضييه لتطوير رياضة الإنجاز العالي، مقدماً في الوقت نفسه للدكتور عقيل مفتن شهادةَ الاعتراف الرسمي بتأسيس اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية عام 1948 مذيلة بتوقيعه، عرفاناً وتقديراً بأهميةِ اللجنة الأولمبية العراقية، وعربوناً لدعم رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية الدكتور عقيل مفتن لما قدّمه من أفكار ورؤى تخدم الحركةَ الأولمبية في العراق.
كما التقى الدكتور عقيل مفتن العديد من مسؤولي الأقسام المختلفة في اللجنة الأولمبية الدولية، منهم السيد جيمس ماكلود/ مدير التضامن الأولمبي، وأيضاً السيد جيروم بويفي/ مدير قسم العلاقات المؤسساتية والحوكمة، وكذلك السيد أوليفيه نيامكي/، مدير القسم الرياضي، وعددا آخر من المسؤولين، حيث استمع الدكتور مفتن لشرح مفصل للبرامج المستقبليّة التي من الممكن أن تستفيد منها الحركة الأولمبية في العراق.
وفي اختتام اللقاء، قدّم رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية الدكتور عقيل مفتن، دعوة رسمية لرئيسِ اللجنة الأولمبية الدولية الدكتور توماس باخ، لزيارةِ العراق في أقرب وقت، وبدوره رحب الدكتور باخ بالدعوة، ووعد بزيارة العراق، واللقاء بالمسؤولين بعد انتهاء دورةِ الألعاب الأولمبية التي ستقام في باريس صيف العام الحالي.
هذا وحضر اللقاء الأمين العام للجنة الأولمبية الوطنية العراقية السيد هيثم عبد الحميد.
قرر مركز التسوية والتحكيم الرياضي فتح باب الترشيح لعدد من المناصب المهمة في مفاصل عمله.
وقد أكد المركز على أن باب الترشيح سيشمل أعضاء مجلس إدارة المركز، وكذلك المحكمين والموفقين وعضوية لجنة الأخلاقيات، وذلك خلال المدة من الرابع عشر من شهر نيسان الحالي حتى نهاية الدوام الرسمي ليوم الثالث عشر من شهر أيار المقبل، على أن يتم تقديم طلبات الترشيح من خلال مراجعة مقر المركز الكائن في شارع الأميرات في المنصور بالقرب من نادي الصيد الاجتماعي.
الكشف عن نظام التأهيل والنقاط لسلسلة التصفيات الأولمبية، 27 اذار 2024- حيث كشف النقاب عن نظام التأهيل والنقاط للسلسلة المؤهلة الأولمبية، مع تنافس الرياضيين على النقاط لتأمين أكثر من 150حصة للألعاب الأولمبية باريس 2024. تم تأكيد جميع المشاركين البالغ عددهم 464 لحد الآن، حيث تم تحقيق التكافؤ بين الجنسين في مجال اللعب والتمثيل الدولي الواسع لأكثر من 120 اتحادا وطنيا في جميع القارات. المرحلة النهائية الى باريس 2024: نظام التأهيل والنقاط تعد سلسلة التصفيات الأولمبية بمثابة مرحلة التأهيل النهائية على الطريق إلى باريس 2024 والخاصة لرياضة الدراجات والمصارعة الحرة والرقص والتزلج والتسلق، وفي المجموع، سيتم تخصيص أكثر من 150 حصة الى باريس 2024 بعد السلسلة وفقا لأنظمة التأهيل ذات الصلة، وتستخدم سلسلة التصفيات الأولمبية نظام النقاط المصمم لتحديد الرياضيين الذين سيحصلون على الحصص الخاصة بباريس 2024، وتكون الاتحادات الدولية مسؤولة عن تحديد القواعد المتعلقة بنظام نقاط الرياضات الخاصة، وسوف يتنافس الرياضيون في رياضة الدراجات والمصارعة الحرة ورياضة التسلق والرقص على 50 نقطة كحد أقصى في كل من الأحداث في شنغهاي وبودابست، مما يجعل الحد الأقصى والاجمالي لكل رياضي 100 نقطة، وسيتم تجميع النقاط من كلا الحدثين في التصنيف لكل الرياضات والتي على ضوؤها ستحدد الرياضيين الذين سيحصلون على الحصص في باريس 2024، اما بالنسبة للتزلج فان نظام النقاط ينقسم إلى ثلاثة أجزاء: النتائج من المنافسات السابقة والنتائج من أحداث سلسلة التصفيات الأولمبية في شنغهاي وبودابست على التوالي، حيث يتم تخصيص ثلث النقاط من المنافسات السابقة، في حين أن الثلثين المتبقيين سيكون الحصول عليه متاحاً في منافسات شنغهاي وبودابست المقبلين، وان مجموع النقاط من جميع المسابقات ستعطي الترتيب النهائي.
